لم يتوقف الأمر على مجرد انتشار الشركات الإسرائيلية داخل الإمارات، وإشرافها بشكل أو بآخر على التقارب بين قطاعي الإنترنت الإسرائيلي والإماراتي، بل امتد ليتخذ ولي عهد أبوظبي، الحاكم الفعلي للإمارات محمد بن زايد من رؤساء الموساد مثل تامير باردو، شريكا أساسيا في تلك المعاملات المعقدة.